وجُل أمرك يا صديق لا يعني أحدا، كاتساع نظارتك علي وجهك المرهق، وانزلاقها علي أنفك الصغير، يؤرقك الأمر كثيراً، يوقفك في وسط الطريق، ويزعجك وأنت تمارس طقوس يومك، تنفق وقتاً متأملاً ذراعيّ نظارتك، باحثاً عن حل، ولا أحد يعبأ لذلك.
كأنه حصى الطريق، فتات المشكلات الذي يجعل طريقك يبدو للناظر ممهداً لا وقوف فيه، ولا محطات انتظار، بينما يدمي الحصى قدميك العاريتين.
كأنه حصى الطريق، فتات المشكلات الذي يجعل طريقك يبدو للناظر ممهداً لا وقوف فيه، ولا محطات انتظار، بينما يدمي الحصى قدميك العاريتين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق