مهما كنا شبه بعض، مهما كان ذوقنا واحد، مهما اتكلمت عنهم ودافعت عن رأيهم، وحبيت اللي بيحبوه، عمري ما هكون أكتر من حد بيتفرج علي حياتهم من بره، هشوفهم صدفة في كل مكان بروحه لأول مرة، هنستعير نفس نسخة الكتاب من المكتبة، ونشد خط تحت نفس السطور، ونسمع نفس المزيكا، وأكتر درجة قرب هنوصلها إن عنينا تتقابل من غير قصد لثواني ، في شارع زحمة، في يوم حر، الساعة اتنين الضهر، فنحس إن احنا بردنا.
Oct 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق